من نحن

صدى منظّمةٌ مستقلّةٌ غير ربحيةٍ تأسّست بشكلٍ رسميٍّ في مارس 2020، تتألّف من مهتمّين وفاعلين يعملون من أجل المساهمة في بناء مجتمعٍ آمنٍ تسوده العدالة والسّلام بما يحقّق الاستقرار والأمن المجتمعيّ

الرّؤية

  • نطمح أن نكون منظّمةً رائدةً في تحقيق الأمن المجتمعيّ على المستوى المحلّيّ والوطنيّ من خلال دعم وإشراك مكوّنات المجتمع في عمليّات التّغيير المجتمعيّ.

الرّسالة

تقديم مساحات حوارٍ آمنةٍ للوصول إلى حلول تستجيب لاحتياجات ومطالب جميع أطراف النّزاعات، وكذلك المتضرّرين من النّزاعات، وتعزيز الأمن المجتمعيّ لتشكيل أرضيةٍ مناسبةٍ لتحقيق السّلام المستدام، وتضمين كافّة المكوّنات المجتمعيّة والتّنسيق فيما بينها لرفع وتحسين الواقع على كافّة الأصعدة وبناء خطط استجابةٍ مشتركةٍ.

الأهداف

  • تخفيف أسباب النّزاع وتعزيز والاستقرار المجتمعيّ:
    1- تمكين وتنمية قدرات الفاعلين/ات في مواضيع تحليل النّزاعات والوساطة والتّفاوض.
    2- خلق مساحات حوارٍ بين أطراف النّزاع داخل المجتمعات المستهدفة.
    3- تعزيز السّلم الأهلي من خلال إيجاد حلولٍ للقضايا المجتمعيّة عبر استثمار رأس المال المجتمعيّ، والذي سيكون المورد الأساسيّ لتحقيق ذلك.

تمكين النّساء والشّباب من أجل قيادة المجتمع المدنيّ بطرقٍ متطوّرةٍ وفعّالةٍ:
1- دعم تعبئة النّساء والشّباب ضمن فرقٍ مدنيّةٍ من أجل تسخير إمكاناتهم للوصول إلى تطلّعاتهم وإحداث التّغيير في المجتمع.
2- رفع قدرات النّساء والشّباب وتنمية مهاراتهم القيادية والإدارية والتّقنية عبر النّدوات والتّدريبات.
3- رفع مستوى وعي النّساء والشّباب سياسيّاً وحقوقيّاً

0
منطقة
0
متطوعة
0
تدريب
0
مستفيد

الأهداف

  • تخفيف أسباب النّزاع وتعزيز والاستقرار المجتمعيّ:
    1- تمكين وتنمية قدرات الفاعلين/ات في مواضيع تحليل النّزاعات والوساطة والتّفاوض.
    2- خلق مساحات حوارٍ بين أطراف النّزاع داخل المجتمعات المستهدفة.
    3- تعزيز السّلم الأهلي من خلال إيجاد حلولٍ للقضايا المجتمعيّة عبر استثمار رأس المال المجتمعيّ، والذي سيكون المورد الأساسيّ لتحقيق ذلك.

تمكين النّساء والشّباب من أجل قيادة المجتمع المدنيّ بطرقٍ متطوّرةٍ وفعّالةٍ:
1- دعم تعبئة النّساء والشّباب ضمن فرقٍ مدنيّةٍ من أجل تسخير إمكاناتهم للوصول إلى تطلّعاتهم وإحداث التّغيير في المجتمع.
2- رفع قدرات النّساء والشّباب وتنمية مهاراتهم القيادية والإدارية والتّقنية عبر النّدوات والتّدريبات.
3- رفع مستوى وعي النّساء والشّباب سياسيّاً وحقوقيّاً

ويحكم عملها مجموعةً من القيم تُعتبر الموجّه الرّئيسيّ لها وهي:

  • التّشاركية: تُعتبر التّشاركية أولويّةً كبيرةً في التّخطيط والتّنفيذ للعمل تُحقّق التّعاون وتبادل الخبرات، وهي عمليّةٌ من المشاورة واتّخاذ القرار تحفّز على العمل الجماعيّ وتوجد مجالاً واسعاً لكلّ الفئات حتّى يكون لها دورٌ فعليٌّ في اتّخاذ القرار والتّخطيط والمشاركة في العمل.
  • التّضمين: نعمل على تحقيق مشاركةٍ أكبر لكافّة الفئات المجتمعيّة للمساهمة في نقاش وصياغة جميع القضايا التي تخصّ حياتهم ومستقبلهم ممّا يضمن الابتعاد عن المركزيّة والإقصاء.
  • قبول الآخر: قبول الآخر للعيش معاً على قاعدة الاحترام لخصوصية كلّ طرفٍ وممارسة الحوار كأداةٍ لبناء الثّقة وتضمينه كثقافةٍ ناظمةٍ للحقوق، نضمن خلاله احترام الاختلاف والرّبط بين المكوّنات المجتمعيّة والحقوق الكاملة لجميع الأطراف.
  • العدالة: هي أحد النّظم المجتمعيّة التي من خلالها يتمّ تحقيق المساواة بين جميع أفراد المجتمع من حيث المساواة في الفرص والامتيازات والحقوق السّياسيّة وغير ذلك، وبالتالي يتمتّع جميع الأطراف بغضّ النّظر عن الجنس أو العرق أو الدّيانة بحياة كريمة بعيداً عن التّحيّز.
  • السّلام: وهو ما يُعرف بغياب المظاهر السّلبية من الخلاف والعنف والحرب وحضورٍ للمظاهر الإيجابية من هدوءٍ واستقرارٍ وصحوٍ ونماءٍ، ويكون ذلك من خلال إزالة الفوارق بين مكوّنات المجتمع، ومراعاة حقوق الإنسان في جميع مفاصل الحياة.
  • الحيادية: تعتمد الحيادية تجاه المجتمع على قاعدة عدم التّمييز، وعلى احترام مكوّنات المجتمع ككلٍّ، ونبذ التّعصب والانحياز لجهة ما في الصّراع.
  • الحرّيّة: هي إمكانية الأفراد في تحديد خيارٍ من عدّة إمكانيات موجودةٍ دون جبرٍ أو شرطٍ أو ضغطٍ على اتّخاذ قرار، وهي من القيم الأساسيّة التي نسعى لتكريسها ضمن المجتمعات التي نعمل بها.
  • المصداقية: هي مطابقة الواقع والأفعال لحقائق الأقوال، وتعتبر من الأساسياّت التي تحكم عملنا وعلاقتنا مع الأخرين.
  • الشّفافية: إمكانية الوصول إلى الأنشطة والبرامج التي نعمل على تنفيذها للجميع من خلال الأعلام والإعلان، وتعتبر الشّفافية الطّريق الأفضل لمحاربة الفساد.